لمن يسألني عن حزني ..........
أقول لك .......
دورت البلاد ........ و عاشرت العباد
فلم اجد فيها من يحفظ الوداد
راحتي في وحدتي ........
و كل بلائي من رفقتي ....
و كل ما عاشرت قوما .....
نكثو عهدي ..... و خانو صحبتي ...
فلماذا لا احب وحدتي ......
هذا هو الجواب لمن يسألني عن سري حزني و ووحدتي ..........!!!